اتركي بصمة العبير الخاصة بك
اسحري من حولك بعبيرك الأخاذ مع مستحضرات التجميل من بيير كاردان.
كل رائحة لها خصائص مختلفة في استثارتها للبشر، وكل شيء ينسى ولا يمكن نسيان عبير مميز، والمظهر المعتنى به لا يحمل وحده معنى الإطلالة الأفضل، فكما لمظهرك قدر من الأهمية فإن لرائحتك أهمية أيضا.
وكما لا تليق كل الملابس على كل أحد، فإن الروائح أيضا لا تستعمل لكل أنواع الجلد، فعندما يختلط الجلد مع الرائحة الصحيحة يصبح التأثير تاما.
فمثلا؛ الروائح المائلة للبهارات تليق على البشرة السمراء.
وأكثر أنواع الفاكهة المستخدمة نكهاتها هي الخوخ والبرتقال والماندرين والليمون، وهذه العطور هي المثالية للصيف، وتحتوي العطور الشرقية على الفانيليا والمسك والعنبر، وهذه الطرازات من الروائح هي الأليق بساعات المساء، ولعبير اللافندر(الخزامى) خاصية مريحة و مهدئة، وإنها لحقيقة أن الحصول على حمام مع جيل عبير اللافندر يمنح شعورا بالاسترخاء.
والروائح تظهر تغيرا واختلافا بحسب الجلد، فالشقراوات يفضلن عطور الزهور والفواكه، والسمراوات يرجحن العطور المفعمة بالبهارات، أما الخمريات فاختيار العطور لديهن واسع المجال.
ويتبدل انتقاء العطور باختلاف المواسم والفصول، ففي الشتاء تكون الروائح السكرية والفانيليا والبهارات صاحبة الصدارة، أما الصيف فتفضل العطور الخفيفة بالزهور وروائح الفاكهة.
وفي كل يوم من حياتنا اليومية، تترك العطور تأثيرها بقدرها في رائحة أجسامنا، وفي محيطنا، وفي إنتاجنا وحالتنا النفسية، فالبيت ذو الرائحة الطيبة وكذلك السيارة والمكتب لهم تأثير إيجابي على سعادتنا، ويقول الخبراء؛ أن الشعور بالروائح يؤثر في نسبة 75% من مشاعرنا اليومية، ويلعب دورا هاما في تكوين ذاكرتنا، والروائح الطيبة تبعث الحياة في الناس، ولبعض الروائح مفعول مفرح عندما نشمها ولبعضها مفعول مريح و مهدئ، فنحن لا نحب أن نقف على مقربة من أناس لا يهتمون للعناية الشخصية لأجسامهم، ولا نحب الاختلاط بوسط لا تعجبنا رائحته، ومع الطبيعة الغامضة للنغمات المنسجمة لمستحضرات بيير كاردان للتجميل، ستضيفين جاذبية على جاذبيتك.
ألا تحبين أن تتركي أثرا باقيا مع العطور الفريدة لبيير كاردان؟